سفر المهاجرين: للنبي إلى مُعَزِّبِه أبي بكر
تُعدّ رحلة الهجرة - المعروفة- إحدى أهم الوقائع في تاريخ الإسلام، حيث هاجر النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع أصحابه إلى المدينة المنورة.
وتُعتبر هذه الرحلة مرحلة جديدة في حياة الإسلاميين، حيث {أصبحواقادرون- على إقامة مجتمعهم الخاص، وإدارته.
وكانت رحلة الهجرة مرافقةٌ للنبى بمُعَزِّبِه أبي بكر {رضي الله عنه|رحمه الله|س)'; حيث كان يقف بجواره {في{ كل لحظات الصعاب، و يصير حِمىً له.
في ظلال الغار : رحلة الإيمان والموت
في هذه الرواية ، نذهب read more الشخصية الرئيسية في رحلة باتجاه مكان الغار . يَحمل البطل/ة معها أمنية.
عبر هذه الرحلة , يُؤثّر مظهر الدين. البطل/ة يختبر محَنّ. في النهاية, يُقابل معنى الحياة .
{التهريب إلى مأمن: هجرة النبي وأبي بكر|رحلة النجاة: هجرة النبي وأبي بكر
في ظل حصار المدنيين/استهداف المدنيين/هدم المدينة, اختار النبي محمد صلى الله عليه وسلم/رسول الله/أحمد عليه السلام وهما أبو بكر الصديق/خليفة الأول/رفيق النبي {الرحيل إلى مكة مكّة المكرمة/المَشرِف/مدينة النبي. {كان ذلك{/تم ذلك/شكل ذلك رحلة بطيئة/صعبة/خطيرة, و حُملت/حُرِّمت/أُحرِمت خلالها {الظروف {|_الأمور|_المسائل الصعبة.
ولكن، بفضل {رحمة الله/إعانة الله/هُدي الله, نجحوا في {التوصل/الوصول/السفر إلى مأمنهم الجديد, مَدينة. {وذلك{/تم ذلك/شكل ذلك مؤشرًا على مُلَطِّشْ القدير لحظة البقاء والفرص, حيث فُتح الطريق على أمل. أعاد الله تعالى الإيمان إلى قلوب الأبطال, و صُدّى لهم نِضْرِة.
- أَبَقَ
- على الأمل
قصص هجرة النبي الكريم وأبي بكر رضي الله عنه
حدثت هجرة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة مع الصحابي الجليل أبي بكر الصديق رضي الله عنهما في فترة ذي الحجة سنة سنة اثنتين*سنة واحدة*, وقد وُجدت هجرة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة {مرحلة{ |خطوة { |حركة { مهمة في تاريخ الإسلام، حيث انضم المسلمون من مختلف أنحاء شبه الجزيرة العربية تحت راية النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، و بُنيت المدينة المنورة كمدينة {إسلامية{ |مسلمة { |مقدسة {